اعْرِف يَا سَيِّدَتِي
أَنِّي عِنْدَمَا بِّشِفَاهِي لَامَسَت يَدَيْكِي
كُنْت قَد ,,,سَكَبْت الْزَّيْت عَلَى الْنَّار
وَانّي زَرِعَت عَلَى اطّرَاف الْانَامِل
عَلَى بِلَّوْر الاظَافِر
الْف لَغَم ,,, يَنْفَجِر بِمُرُوْر الْذِّكْرَى
وَانّي زَرِعَت عَلَى نَهْدَاك ,,, الْف قُنْبُلَة مَّوَقُوْتِه
كُل شَظِيَّة فِيْهَا ,,, تَحَمِّل لَهُمَا الف قِبْلَة
جِئْتُك ... سَيِّدَتِي
لَاعَيَّد لِلْالْوَان الْنَّكْهَة ,,, لِأَرُد لِلَرَّبِيْع الابْتِسَامَة
لَاعَيَّد لِلْجَسَد ,,, فَصَوَّلِه الارْبَعَة
وللوُرُوّد وَالْحَلُمَات الْعَبِق ,,,
لَاعَيَّد لِلْنَّهَد رَائِحَتُه ,,,,
لارسُمك بِكُل الْالْوَان ,,, بِالَاحْمَر وَالْاسْوَد وَالْابْيَض
بِالْكَعْب الْعَالِي ,,, بِالْخُلْخَال الْمُلْتَف بِالسَّاق
بِالفُسْتَان ,,, بِالْبِنْطَال ,,, بِالبرُوتِيل,,,او بِثِيَاب الْبَحْر
جِئْتُك بِجَسَدِي
لاغْرس حَلْمَتِيكِي ,,, فِي تُرَاب عُشْقِي لَك
كَوَرْدَة جُوْرِيَّة نَادِرَة
لِتَضْرِب جُذُوْرَك اعْصَاب دَهْشَتِي
لِتُصْبِح الْاشْجَار ,,, اكْثَر خَضِرَة
وَتَصَيَّر الْحَشَائِش ,,, اكْثَر طُوَلَا
لِتَسَتَظل انْوِثَتِك ,,, تَحْت الْرُجُولَة
لِيَفُوْح صَدْرَك ....مِسْكَا وَعَنْبَر
جِئْتُك مُحَرِّضا,,, لِتَصِيْر الْطَّبِيْعَة مُنْحَازَة
لِتُصْبِح ,,, اشْجَار صَدْرِي نَحْو الْجَسَد مُتَسَلِّقَة
وَاصَابِعِي كَأَغْصَانٍ ,,, حَوْل الْنَهْدَيْن مُلْتَفَّة
لِيَعُوْد لِلْفَم نَكَّهَته الاوْلَى ,,, وَلِلِسَان الابجدّيّة
لِتُصْبِح شَفَتَاي ,,, دَوْلَتَيْن مُسْتَقِلَّتَيْن
عُلْوِيَّة ,,, وَاخْرَى سُفْلِيَّة
لِكُل مِنْهُمَا دُّسُتُورْهُما,, لِكُل مِنْهُمَا قَانُوْنَا
حِيْنَمَا تَمْتَزِج الْقِبْلَة بِالْنَّهَد ,,, وَتَنْغَرِس الاصَابِع فِي الْثَّلْج
وَيَذُوْب الْلِّسَان ,,, وَيَنْصَهِر الْفَم
وَتَبْقَى جِبَال نَهْدَيْكِي شَامِخَة
وَلَا يَذُوْب الثَّلْج ,,, وَلَا يَذْبُل الْوَرْد
جِئْتُك ,,, لِتَصِيْر الْطَّبِيْعَة مُنْحَازَة
لِيَكَفِّر عِبَاد الْشَّمْس بِالْشَّمْس ,,, وَيُصْبِح عَبْدِا لِلْقَمَر
لِتُصْبِح الْحَيَاة بِك اجْمَل ,,, لِتَنْمُو الْطَّبِيْعَة عَلَى ضَوُئك
لِيُصْبِح لِلْقَمَر ظِلّا ,,, وَيَكُوْن لِلْسَهَر مَعْنَى ثَانِيَا
وَلِلِعْشْق مَفْهُوما جَدِيْدَا ,,, تَحْت شَعْرُك الْلَّيْلِي الاسْوَد
عِنَدَمّا يَطَوِّل فِيْه الْزَّمَن ,,, وَتُصْبِح الْعَتَمَة آَمِنَة تَحْتَه
جِئْت بِحُوْر الانُوثَة
وَاعْلَم انَّك ,,,لُؤْلُؤَة بَيْضَاء
فِي الصُّدْفَة ,,, مُسْتَقِرَّة ,,, قَابِعَة
كُل مَن يَغُوْص نَحْوَك ,,, لَا تُسْعِفُه الِانْفَاس
وَكُل مَن يَسَبِّح الَيْك ِ ,,, يَجْرِفَه الْتَيّار
وَكُل مَن يَصِل الْيْك ,,, وَيَقْبَع فِي مَمْلَكَة انْوِثَتِك
لَا يَعْرِف خَط الْعَوْدَة ,,, وَلَا يَمْلِك خِيَارَا لِلْعَوْدَة
جِئْتُك يَا حَبِيْبَتِي
لَانِّي اتْحَدّى الْمَوْجَة الْهَائِجَة
حَيْث تَلْطِمِنِي كُرَوِيَّة نَهْدَيْكِي
وَتَقْذِفْني تُغْرِقُنِي,,, تِسْحَبْني يَمِيْنَا وَيَسَارَا
إِنِّي لَأعْشَق الرِّحْلَة الْمَجْهُوْلَة
وَالْجُزْر الْمَهْجُوْرَة
انّي احِبُك كُمُغَامِرة
اهْوَى بِك ,,, وَلاجِلك الانْتِحَار
جِئْتُك وَقَد قَرَّرْت مُسْبَقَا
أَنِّي لَا ارِيْد الْعَوْدَة ,,, لَا ارِيْد مِنْك ان ارْحَل
جِئْتُك وَقَد وَضَعْت انْوُثَتِك ,,, فَوْق كُل اعْتِبَار
جِئْت مُتَّخِذَاً الْقَرَار
جِئْتُك لُؤْلُؤَتِي ,,, وَقَد كَتِبَتُ وَصِيَّتِي
قَبْل ان أغْوَص الَيْك ,,, لاكْسر الْقَوْقَعَة
لَادْفِن نَفْسِي... فِي اعْمَاقَك
لَاكُوْن لِجسْمِك الْابْيَض ...الْصَدَفَة
جِئْت قَارتَك الْبَيْضَاء
فَاتِحَاً ,,, مَهْزُوْمَاً,,, عَالِمْاً,, مُتَعَلِّمَاً
لَافِهُم اعْجازُك ,,, لاضَع بَراهِنّك
بَل لاحاوِل وُضِع بَرَاهَنِي
لاقْتَنّع قَبْلِك بُسْر اعْجَابِي ,,, بَاسَّبَابِي
فَاكْتَشَفَت مُؤَخَّرا,,, أَنِّي لَم ابَالِغ فِي وَصْفِك
بَل كَانَت انْوِثَتِك ,,, هِي مِن تُبَالِغ فِي ارَهَاقِي
فِي إزْهَاق كَلِمَاتِي ,,, فِي تَعْجِيز اسْتِيعابِي
فِي انْتِحَار تَعَابِيْرَي ,,, وَشَنَق مُفْرَدَاتِي
جِئْت قَارتَك الْبَيْضَاء ,,, لَاحْسِب مَسَاحَة انْوِثَتِك
لَافِهُم الْبِدَايَة ...لاقْتَنّع أيْن تَكُوْن الْنِهَايَة
وَأَيْن يَنْتَصِف بِعِشْقِك الْطَّرِيْق
وَمَا زِلْت بِاوَّل الْطَّرِيْق ,,,
رَغْم غُروْركِ ,,, وعَوَاصِف غَطْرَسَتِك
رَغْم جَلَاد خَجَلِك
رُغْمَ الْمَسَافَات الْطَّوِيْلَة
الَّتِي قَطَعْتَهَا بَيْن مَسَامَاتِك ,,, وَشَامَات جَسَدِك
فَانّا لَم ابَلِّغ الْبَوَّابَة بَعْد ,,,
جِئْتُ لاحرّرّكِ
مِن خَلْف قُضْبَان الْصَّمْت
لاحرّرّك مِن مُعْتَقَل الْخَوْف
وَاكْسِر عَنْك قُيُوْد الْجُبْن ِ
لِتَكُوْنِي فَوْق جَسَدِي إمْرَأَة ,,, إمرأة اكْثّر ثِقَة
لِتَنْعَمِي فَوْق صَدْرِي بِالْحُرِّيَّة
جِئْتُ ...لَاعِلْم نعومَتك لاقْنَعَهَا ...
ان فِي الْوُجُوْد خُشُوْنَة
لَاعِلْم نعومَتك ...اقْنَعَهَا
كَيْف تَرَكَّع الْخُشُونَة ,,, كَيْف تَنْحَنِي للنُعومَة
جِئْت اكَسْبك الْشَّرْعِيَّة ,,, وأحرّرّك مِن الْعَنْجَهِيَّة
جِئْت سِجِن الانُوثَة فَاتِحَا
جِئْت نَهْدَاك ِ مِحْرَارّا
جِئْتُهُمَا بِفَمِي فَارِسَا ,,, فَإِمَّا آَكِلَا وَامَّا مَقْتُوْلا
جِئْت الْتَّصَوُّف مُحَارِبا
جِئْت لَّالْبِسّك الْحَرِيْر ,,, وَاحْرِق الْصُّوف
لَّالْبِسّك الْذَّهَب وَالالّمَاس ,,, وأحْطّم الاكِسسْوَار
لامزَق عَنْك الْقِمَاش ,,, لَاكُوْن لَك الْرِّدَاء
لاوشم كَتِفَيْك بِالْقُبُلَات
جِئْت لاقَشّر الْشِّفَاه
لِتُوَصِّلَنِي طَعْم شَفَتَيْك ,,, الَى حَد السَّكَر
لَاحَوْل اذُنِيكِي ,,, الَى مَمْلَكَة شَهِيَّة لِلْهَمْس
جِئْتُك مَوْلَاتِي,,, لاطحنُك ,,,
لاعْجَنّك ,,,,لَالْتَّهَمك كَقِطْعَة حَلْوَى
قِطْعَة حَلْوَى ,,, شَهِيَّة طَازَجَة دائماً
أَنِّي عِنْدَمَا بِّشِفَاهِي لَامَسَت يَدَيْكِي
كُنْت قَد ,,,سَكَبْت الْزَّيْت عَلَى الْنَّار
وَانّي زَرِعَت عَلَى اطّرَاف الْانَامِل
عَلَى بِلَّوْر الاظَافِر
الْف لَغَم ,,, يَنْفَجِر بِمُرُوْر الْذِّكْرَى
وَانّي زَرِعَت عَلَى نَهْدَاك ,,, الْف قُنْبُلَة مَّوَقُوْتِه
كُل شَظِيَّة فِيْهَا ,,, تَحَمِّل لَهُمَا الف قِبْلَة
جِئْتُك ... سَيِّدَتِي
لَاعَيَّد لِلْالْوَان الْنَّكْهَة ,,, لِأَرُد لِلَرَّبِيْع الابْتِسَامَة
لَاعَيَّد لِلْجَسَد ,,, فَصَوَّلِه الارْبَعَة
وللوُرُوّد وَالْحَلُمَات الْعَبِق ,,,
لَاعَيَّد لِلْنَّهَد رَائِحَتُه ,,,,
لارسُمك بِكُل الْالْوَان ,,, بِالَاحْمَر وَالْاسْوَد وَالْابْيَض
بِالْكَعْب الْعَالِي ,,, بِالْخُلْخَال الْمُلْتَف بِالسَّاق
بِالفُسْتَان ,,, بِالْبِنْطَال ,,, بِالبرُوتِيل,,,او بِثِيَاب الْبَحْر
جِئْتُك بِجَسَدِي
لاغْرس حَلْمَتِيكِي ,,, فِي تُرَاب عُشْقِي لَك
كَوَرْدَة جُوْرِيَّة نَادِرَة
لِتَضْرِب جُذُوْرَك اعْصَاب دَهْشَتِي
لِتُصْبِح الْاشْجَار ,,, اكْثَر خَضِرَة
وَتَصَيَّر الْحَشَائِش ,,, اكْثَر طُوَلَا
لِتَسَتَظل انْوِثَتِك ,,, تَحْت الْرُجُولَة
لِيَفُوْح صَدْرَك ....مِسْكَا وَعَنْبَر
جِئْتُك مُحَرِّضا,,, لِتَصِيْر الْطَّبِيْعَة مُنْحَازَة
لِتُصْبِح ,,, اشْجَار صَدْرِي نَحْو الْجَسَد مُتَسَلِّقَة
وَاصَابِعِي كَأَغْصَانٍ ,,, حَوْل الْنَهْدَيْن مُلْتَفَّة
لِيَعُوْد لِلْفَم نَكَّهَته الاوْلَى ,,, وَلِلِسَان الابجدّيّة
لِتُصْبِح شَفَتَاي ,,, دَوْلَتَيْن مُسْتَقِلَّتَيْن
عُلْوِيَّة ,,, وَاخْرَى سُفْلِيَّة
لِكُل مِنْهُمَا دُّسُتُورْهُما,, لِكُل مِنْهُمَا قَانُوْنَا
حِيْنَمَا تَمْتَزِج الْقِبْلَة بِالْنَّهَد ,,, وَتَنْغَرِس الاصَابِع فِي الْثَّلْج
وَيَذُوْب الْلِّسَان ,,, وَيَنْصَهِر الْفَم
وَتَبْقَى جِبَال نَهْدَيْكِي شَامِخَة
وَلَا يَذُوْب الثَّلْج ,,, وَلَا يَذْبُل الْوَرْد
جِئْتُك ,,, لِتَصِيْر الْطَّبِيْعَة مُنْحَازَة
لِيَكَفِّر عِبَاد الْشَّمْس بِالْشَّمْس ,,, وَيُصْبِح عَبْدِا لِلْقَمَر
لِتُصْبِح الْحَيَاة بِك اجْمَل ,,, لِتَنْمُو الْطَّبِيْعَة عَلَى ضَوُئك
لِيُصْبِح لِلْقَمَر ظِلّا ,,, وَيَكُوْن لِلْسَهَر مَعْنَى ثَانِيَا
وَلِلِعْشْق مَفْهُوما جَدِيْدَا ,,, تَحْت شَعْرُك الْلَّيْلِي الاسْوَد
عِنَدَمّا يَطَوِّل فِيْه الْزَّمَن ,,, وَتُصْبِح الْعَتَمَة آَمِنَة تَحْتَه
جِئْت بِحُوْر الانُوثَة
وَاعْلَم انَّك ,,,لُؤْلُؤَة بَيْضَاء
فِي الصُّدْفَة ,,, مُسْتَقِرَّة ,,, قَابِعَة
كُل مَن يَغُوْص نَحْوَك ,,, لَا تُسْعِفُه الِانْفَاس
وَكُل مَن يَسَبِّح الَيْك ِ ,,, يَجْرِفَه الْتَيّار
وَكُل مَن يَصِل الْيْك ,,, وَيَقْبَع فِي مَمْلَكَة انْوِثَتِك
لَا يَعْرِف خَط الْعَوْدَة ,,, وَلَا يَمْلِك خِيَارَا لِلْعَوْدَة
جِئْتُك يَا حَبِيْبَتِي
لَانِّي اتْحَدّى الْمَوْجَة الْهَائِجَة
حَيْث تَلْطِمِنِي كُرَوِيَّة نَهْدَيْكِي
وَتَقْذِفْني تُغْرِقُنِي,,, تِسْحَبْني يَمِيْنَا وَيَسَارَا
إِنِّي لَأعْشَق الرِّحْلَة الْمَجْهُوْلَة
وَالْجُزْر الْمَهْجُوْرَة
انّي احِبُك كُمُغَامِرة
اهْوَى بِك ,,, وَلاجِلك الانْتِحَار
جِئْتُك وَقَد قَرَّرْت مُسْبَقَا
أَنِّي لَا ارِيْد الْعَوْدَة ,,, لَا ارِيْد مِنْك ان ارْحَل
جِئْتُك وَقَد وَضَعْت انْوُثَتِك ,,, فَوْق كُل اعْتِبَار
جِئْت مُتَّخِذَاً الْقَرَار
جِئْتُك لُؤْلُؤَتِي ,,, وَقَد كَتِبَتُ وَصِيَّتِي
قَبْل ان أغْوَص الَيْك ,,, لاكْسر الْقَوْقَعَة
لَادْفِن نَفْسِي... فِي اعْمَاقَك
لَاكُوْن لِجسْمِك الْابْيَض ...الْصَدَفَة
جِئْت قَارتَك الْبَيْضَاء
فَاتِحَاً ,,, مَهْزُوْمَاً,,, عَالِمْاً,, مُتَعَلِّمَاً
لَافِهُم اعْجازُك ,,, لاضَع بَراهِنّك
بَل لاحاوِل وُضِع بَرَاهَنِي
لاقْتَنّع قَبْلِك بُسْر اعْجَابِي ,,, بَاسَّبَابِي
فَاكْتَشَفَت مُؤَخَّرا,,, أَنِّي لَم ابَالِغ فِي وَصْفِك
بَل كَانَت انْوِثَتِك ,,, هِي مِن تُبَالِغ فِي ارَهَاقِي
فِي إزْهَاق كَلِمَاتِي ,,, فِي تَعْجِيز اسْتِيعابِي
فِي انْتِحَار تَعَابِيْرَي ,,, وَشَنَق مُفْرَدَاتِي
جِئْت قَارتَك الْبَيْضَاء ,,, لَاحْسِب مَسَاحَة انْوِثَتِك
لَافِهُم الْبِدَايَة ...لاقْتَنّع أيْن تَكُوْن الْنِهَايَة
وَأَيْن يَنْتَصِف بِعِشْقِك الْطَّرِيْق
وَمَا زِلْت بِاوَّل الْطَّرِيْق ,,,
رَغْم غُروْركِ ,,, وعَوَاصِف غَطْرَسَتِك
رَغْم جَلَاد خَجَلِك
رُغْمَ الْمَسَافَات الْطَّوِيْلَة
الَّتِي قَطَعْتَهَا بَيْن مَسَامَاتِك ,,, وَشَامَات جَسَدِك
فَانّا لَم ابَلِّغ الْبَوَّابَة بَعْد ,,,
جِئْتُ لاحرّرّكِ
مِن خَلْف قُضْبَان الْصَّمْت
لاحرّرّك مِن مُعْتَقَل الْخَوْف
وَاكْسِر عَنْك قُيُوْد الْجُبْن ِ
لِتَكُوْنِي فَوْق جَسَدِي إمْرَأَة ,,, إمرأة اكْثّر ثِقَة
لِتَنْعَمِي فَوْق صَدْرِي بِالْحُرِّيَّة
جِئْتُ ...لَاعِلْم نعومَتك لاقْنَعَهَا ...
ان فِي الْوُجُوْد خُشُوْنَة
لَاعِلْم نعومَتك ...اقْنَعَهَا
كَيْف تَرَكَّع الْخُشُونَة ,,, كَيْف تَنْحَنِي للنُعومَة
جِئْت اكَسْبك الْشَّرْعِيَّة ,,, وأحرّرّك مِن الْعَنْجَهِيَّة
جِئْت سِجِن الانُوثَة فَاتِحَا
جِئْت نَهْدَاك ِ مِحْرَارّا
جِئْتُهُمَا بِفَمِي فَارِسَا ,,, فَإِمَّا آَكِلَا وَامَّا مَقْتُوْلا
جِئْت الْتَّصَوُّف مُحَارِبا
جِئْت لَّالْبِسّك الْحَرِيْر ,,, وَاحْرِق الْصُّوف
لَّالْبِسّك الْذَّهَب وَالالّمَاس ,,, وأحْطّم الاكِسسْوَار
لامزَق عَنْك الْقِمَاش ,,, لَاكُوْن لَك الْرِّدَاء
لاوشم كَتِفَيْك بِالْقُبُلَات
جِئْت لاقَشّر الْشِّفَاه
لِتُوَصِّلَنِي طَعْم شَفَتَيْك ,,, الَى حَد السَّكَر
لَاحَوْل اذُنِيكِي ,,, الَى مَمْلَكَة شَهِيَّة لِلْهَمْس
جِئْتُك مَوْلَاتِي,,, لاطحنُك ,,,
لاعْجَنّك ,,,,لَالْتَّهَمك كَقِطْعَة حَلْوَى
قِطْعَة حَلْوَى ,,, شَهِيَّة طَازَجَة دائماً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق