يُمْكِنُك ...ان تَغْتَال الْزُّهُوْر
وَان تَحْرِق .... كَالْحِقْدِ الْاعْمَى الْمُرُوْج
وَان تُحَوِّل الْخُضْرَة الَى رَمَاد
وَان تَعِيْش بِنَزْوَة بُرْكَان
لَكِنَّك ... لَن تَسْتَطِيْع اغْتِيَال الْاحْلَام
فَلَا احَد يُوَقِّف زَحَف الرَّبِيْع
ان الرَّبِيْع آَت ..آَت ..آَت
غَدَاً ,,,, سْتُطَارِدِك الْذِّكْرَيَات
سْتُطَارِدِك لَعْنَة الْذِّكْرَيَات
إِن لَم تَسْتَحْي ...فَاصْنَع مَا تَشَاء
فَعِنْدَمَا تَمُوْت مِن الْقُلُوْب الْحَيَاء
فَلَا لَوْم بَعْد الْتَّعَرِّي... وَلَا عِتَاب
يُمْكِنُك ان تُلَفَّق الْف اتِّهَام
وَان تَخْتَلِق لِجُرْمِك الْمَشْهُوْد كُل الْاسْبَاب
وَان تَسْكَب دُمُوعِك كَتِمْسَاح
وَان تَتْلُوْن كَحَرْبَاء
لِتُبَرِّر نِهَايَتُك الْوَقِحَة الْسَّوْدَاء
لَكِنَّك ...لَن تُلَفَّق لِلْنَّاس الاقْتِنَاع
يُمْكِنُك ان تُفَتِّش عَن اجْوْبة جَاهِزَة
وَان تَسْتَعِيْن بِاقْوَال مَأْثُورَة
لَا يُقْتَل حُب الْحُرِّيَّة الَا حَب الْبَقَاء
أَلَم تَتَعَلَّم مِن الْتَّارِيْخ
أَن الْحُب هُو مَن يَصْنَع الْحَيَاة
وَان الْحُب عِنَدَمّا يَمُوْت يُصْبِح ذِكْرَيَات
أَلَم تَتَعَلَّم مِن الْتَّارِيْخ
ان الْكُرْه يَغْتَال الْحُب وَالَّذِكْرَيَات
فَالَحُب عِنَدَمّا يُقْتَل
تُسْتَشْهَد لِاجَل الْضَّحِيَّة اجَمَل الْذِّكْرَيَات
وَتُلَاحِق الْجَانِي ... اشَبَاح الْعَار
هَنِيْئَا لَك ... يَا جَلَاد
انْعَم بِرَاحَة الْبَال
عَرْبَد كَمَا تَشَاء
هَدَد كَمَا يَحْلُو لَك
وَاصْنَع بِالْحِقْد ... انْتِصَارِك
فَلَيْس كُل انْتِصَار انْتِصَار
تِلْك هِي الْمُوَاسَاة
وَلَيْسَت كُل الْنَّجَاحَات سَوَاء
تِلْك هِي مَرَارَة مأسآتك
فَـعِنْدَمَا تَخُوْن الْقُلُوْب
لَا نَنْتَظِر مِنْهَا تَوْبَة أَو وَفَاء
فَلَا أسِفَ ... وَلَا حَسْرَة
فَبَعْض النِّهَايَات لَا تَسْتَحِق الرِّثَاء
وَلَا نَدِم بَعْد الان
فَبَعْض النِّهَايَات لَا تَسْتَحِق عَنَاء الْرَّجَاء
وَلَا وَدَاع .... وَلَا سَلَام
بَعْض النِّهَايَات ادْنَى مِن أنْ يُقَال لَهَا الْوَدَاع
يَكْفِيَنَا عَصْر الْشَّقَاء
ان الرَّبِيْع لَا مَحَال ... آَت ..آَت ..آَت
وَان تَحْرِق .... كَالْحِقْدِ الْاعْمَى الْمُرُوْج
وَان تُحَوِّل الْخُضْرَة الَى رَمَاد
وَان تَعِيْش بِنَزْوَة بُرْكَان
لَكِنَّك ... لَن تَسْتَطِيْع اغْتِيَال الْاحْلَام
فَلَا احَد يُوَقِّف زَحَف الرَّبِيْع
ان الرَّبِيْع آَت ..آَت ..آَت
غَدَاً ,,,, سْتُطَارِدِك الْذِّكْرَيَات
سْتُطَارِدِك لَعْنَة الْذِّكْرَيَات
إِن لَم تَسْتَحْي ...فَاصْنَع مَا تَشَاء
فَعِنْدَمَا تَمُوْت مِن الْقُلُوْب الْحَيَاء
فَلَا لَوْم بَعْد الْتَّعَرِّي... وَلَا عِتَاب
يُمْكِنُك ان تُلَفَّق الْف اتِّهَام
وَان تَخْتَلِق لِجُرْمِك الْمَشْهُوْد كُل الْاسْبَاب
وَان تَسْكَب دُمُوعِك كَتِمْسَاح
وَان تَتْلُوْن كَحَرْبَاء
لِتُبَرِّر نِهَايَتُك الْوَقِحَة الْسَّوْدَاء
لَكِنَّك ...لَن تُلَفَّق لِلْنَّاس الاقْتِنَاع
يُمْكِنُك ان تُفَتِّش عَن اجْوْبة جَاهِزَة
وَان تَسْتَعِيْن بِاقْوَال مَأْثُورَة
لَا يُقْتَل حُب الْحُرِّيَّة الَا حَب الْبَقَاء
أَلَم تَتَعَلَّم مِن الْتَّارِيْخ
أَن الْحُب هُو مَن يَصْنَع الْحَيَاة
وَان الْحُب عِنَدَمّا يَمُوْت يُصْبِح ذِكْرَيَات
أَلَم تَتَعَلَّم مِن الْتَّارِيْخ
ان الْكُرْه يَغْتَال الْحُب وَالَّذِكْرَيَات
فَالَحُب عِنَدَمّا يُقْتَل
تُسْتَشْهَد لِاجَل الْضَّحِيَّة اجَمَل الْذِّكْرَيَات
وَتُلَاحِق الْجَانِي ... اشَبَاح الْعَار
هَنِيْئَا لَك ... يَا جَلَاد
انْعَم بِرَاحَة الْبَال
عَرْبَد كَمَا تَشَاء
هَدَد كَمَا يَحْلُو لَك
وَاصْنَع بِالْحِقْد ... انْتِصَارِك
فَلَيْس كُل انْتِصَار انْتِصَار
تِلْك هِي الْمُوَاسَاة
وَلَيْسَت كُل الْنَّجَاحَات سَوَاء
تِلْك هِي مَرَارَة مأسآتك
فَـعِنْدَمَا تَخُوْن الْقُلُوْب
لَا نَنْتَظِر مِنْهَا تَوْبَة أَو وَفَاء
فَلَا أسِفَ ... وَلَا حَسْرَة
فَبَعْض النِّهَايَات لَا تَسْتَحِق الرِّثَاء
وَلَا نَدِم بَعْد الان
فَبَعْض النِّهَايَات لَا تَسْتَحِق عَنَاء الْرَّجَاء
وَلَا وَدَاع .... وَلَا سَلَام
بَعْض النِّهَايَات ادْنَى مِن أنْ يُقَال لَهَا الْوَدَاع
يَكْفِيَنَا عَصْر الْشَّقَاء
ان الرَّبِيْع لَا مَحَال ... آَت ..آَت ..آَت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق