إختصرتي سنين العمر بـينـنا بابـتـسـامـه
فـــأشـــعلتي بــوقـــاري نــيــران الأنــوثـــة
كــيــف ســأطــفــئ نــفــســي مـــنــك ِ؟
وعـينـاكِ تـحـاصرني مـن كـل زاويــة !
كـيـف ســـــأنــقــذ مــا تــبــقـى مــنـــي ؟
وأنـــــا أرى الــمــوت فــيــكِ حـــيــــاةً !
مــأســاتـي يــا عـزيزتي تـجاوزتني كثيـراً
والـحل صــار عندك لـم تعد لديَ حيلـة
أنـــــا لــن اطــلـــب مـنـك الـمُـستحـيلَ
فـكــل مــــا ارجــوه مـنـك عــدلاً قـلـيـلاً
أن تشطبي مــن قـاموسك " الـرحـيـلَ "
وان تُـعــلـنـي سـجني الـمـؤبـد بالأنـوثـة
لا تسألي يــا عزيزتي لـمـا وكـيف أحببتك
فــأبسط حـقـوق الـمـقـتـول هو أن يسألَ
فـــأشـــعلتي بــوقـــاري نــيــران الأنــوثـــة
كــيــف ســأطــفــئ نــفــســي مـــنــك ِ؟
وعـينـاكِ تـحـاصرني مـن كـل زاويــة !
كـيـف ســـــأنــقــذ مــا تــبــقـى مــنـــي ؟
وأنـــــا أرى الــمــوت فــيــكِ حـــيــــاةً !
مــأســاتـي يــا عـزيزتي تـجاوزتني كثيـراً
والـحل صــار عندك لـم تعد لديَ حيلـة
أنـــــا لــن اطــلـــب مـنـك الـمُـستحـيلَ
فـكــل مــــا ارجــوه مـنـك عــدلاً قـلـيـلاً
أن تشطبي مــن قـاموسك " الـرحـيـلَ "
وان تُـعــلـنـي سـجني الـمـؤبـد بالأنـوثـة
لا تسألي يــا عزيزتي لـمـا وكـيف أحببتك
فــأبسط حـقـوق الـمـقـتـول هو أن يسألَ
لـو كـانت الأقـدار هــي من جـاءت بـــكِ
لـرجوتُـهـا منذ عصور لــو كـانـت تـجمعنا
ولو كنتُ أدري أن عشقك سيأتي صُدفة
لــشطبت مواعيد النساء وعشت مُنتظرا
ســــمـراءُ قـلـبـتِ بـنـظـرةٍ مـفـهـوم الـجـمـالِ
وعـلـى جـسمـك وُلـدت غـريـزتـي مُـجـددا
ما كنت احسب أن نـهديك نـمراً أفـريـقـيـاً
وأن أتـحول في عهدك من صياد إلى فريـسة
فــ مــع كــــل الـــنـسـاء قــبـلــك مــتُ مــــرةً
ومــــعـك أنــتـــي أمـــوت و أحـــيـــا آلافــــــا
فـي كـل امـرأة قـبلـك كُـنت اكـتشف أنثـى
ومـعـكِ اكـتشفت أنوثة كــل النساء وأكـثرا
ســــمـراءُ قـبـل أن تـطـلـبـي مـنـي الــكـــلام
امـنـحــي مُـفـرداتــي نـعـمـة الاســـتــيـعـــاب
فـكـل مــا فـيـكِ إمــا مـعـجـزة أو استــثــنـاء
و أوضــح مــــا عندكِ فـــاق كـل التوقـعـات
لـرجوتُـهـا منذ عصور لــو كـانـت تـجمعنا
ولو كنتُ أدري أن عشقك سيأتي صُدفة
لــشطبت مواعيد النساء وعشت مُنتظرا
ســــمـراءُ قـلـبـتِ بـنـظـرةٍ مـفـهـوم الـجـمـالِ
وعـلـى جـسمـك وُلـدت غـريـزتـي مُـجـددا
ما كنت احسب أن نـهديك نـمراً أفـريـقـيـاً
وأن أتـحول في عهدك من صياد إلى فريـسة
فــ مــع كــــل الـــنـسـاء قــبـلــك مــتُ مــــرةً
ومــــعـك أنــتـــي أمـــوت و أحـــيـــا آلافــــــا
فـي كـل امـرأة قـبلـك كُـنت اكـتشف أنثـى
ومـعـكِ اكـتشفت أنوثة كــل النساء وأكـثرا
ســــمـراءُ قـبـل أن تـطـلـبـي مـنـي الــكـــلام
امـنـحــي مُـفـرداتــي نـعـمـة الاســـتــيـعـــاب
فـكـل مــا فـيـكِ إمــا مـعـجـزة أو استــثــنـاء
و أوضــح مــــا عندكِ فـــاق كـل التوقـعـات
اضـمني لي قلـمـاً جديداً يجرؤ الكتابة عنك
ولـسـانـــاً قـبـل أن يـذوب يتلـفظ بـحُسنكِ
أعـطنــي صـبـراً كـلـمـا ذُكـر اسـمـك أمامـي
وأعيدي بـعـد انتـهـاء الـحديث عنك اتـزاني
ولـسـانـــاً قـبـل أن يـذوب يتلـفظ بـحُسنكِ
أعـطنــي صـبـراً كـلـمـا ذُكـر اسـمـك أمامـي
وأعيدي بـعـد انتـهـاء الـحديث عنك اتـزاني
ســــمـراء أفـيـضــي عــــلـــيَ أنـــهــــر حُــبـــك
وأغــرقــي ذكـريــاتــي بــطــوفـان الـجـنـونِ
وأعــلـنــي حـــرب الأنـوثـة عـلــى تـصوفـي
واطـــحــنـــي ثــــغــري الـــكـسـول بـقـبـلــةٍ
واغـــزيـــه بـنـهــديـــك كــبـربـريـــة لا ترحـمي
وعـتـقــي فـيـه نـخـب الشهوة ولا تـعـتـقـي
أنــا فــارس الــنــهــود , هــولاكــو عصـري
عــلـــى صـدرك أنـت أعـلـنـت هــزيـمـتـي
أنــا غــارس الــرايـــات فـــوق الـحـلـمــات
عـلـى حُـلـمتيـكِ دثـرت كــل بــطـولاتــي
ازرعــي انـتــقـام الــنـهــد كـسـيــف بـفـمـي
واقـطـعـي بـنـكـهـة الـمـوت لــذة لـسـانــي
وتـغـلـغـلـي كـالـخـنـجـر في شريان رجولتي
واكـتـشـفـي كـيـف تـكـونـي امــرأة مـعــي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق